الفجر اليمني : ماهر المتوكل
عبدالآله محمد عبدالحميد الدبعي تألق في الملاعب وتميز وكان قدوة وملتزم ومتفأني في حبه و كسب حب واحترام رفاقه من اللاعبين والاداريين وتم ترشيحه لمنتخب الناشئين وبعدها الاولمبي وجأتة فرصة المنحة للتاهيل العلمي في امريكا وذهب واحترف مع فريق جامعتة واحد الفرق وحصد التألق العلمي بالدكتوراة وحصل على ماجستير آخر ولا يزال يواصل نهمه في التحصيل العلمي ويثبت مقدرتة في تأدية وظيفتة في اللغات البديلة ويحقق ذاته وظيفيآ كما اثبت ذاته كلاعب,
وعبدالآله الدبعي قصة لعاشق طلعاوي تمكن من التألق واثبات ذاته لاعبآ وعلميآ كما سبقه في هذا الامر لاعبون عمالقة ورموز كانوا للأداء والتواضع والقدوة والالتزام والتفوق رياضيآ وعلميآ عنوان ك(فاروق عبدة قائد ومحمد علي شكري ومحمد سعيد الأديمي والمرحوم عبدالقادر حسن القادري والدكتورصلاح السيد عبدربه رحمه الله وحيدر علي صالح والمرحوم علي اسعد وعلي سلطان وعبدالله الكاتب ونوفل امين وفارس عثمان واسعد محمد عبدة وخالد مياس ولطفي احمد عبدة وهناك من كانوا خبرات في الادارة وحققوا ذاتهم علميآ او وظيفيآ ويتقدمهم كلآ من المرحوم عبدالجليل جازم وياسين عبدة سعيد وامين عبدالواحد امين والمقدام واحمد الحذاء وعلي محمد سرحان وطة حسين الدقمي وهزاع مهيوب ونعتذر لمن لم نورد اسمائهم فمن ذكرت من اسعفتنا به الذاكرة واوردنا من قبيل الاستدلال ونسجل حبنا واحترامنا لكل متميز من طليعة تعز او غيره من الوسط الرياضي,
وعودة لذئ قبل فعبدالآلة الدبعي لاعب وإداري متفوق ويمتلك ثقافة رياضية وعلمية وعند تبادل الحديث معه تشعر بانك امام شخص غير عادي لا يقبل بغير التفرد والانجاز بدلا ونأمل ان يكون في المستقبل في إدارة ناديه الذي لعب واخلص له وعشقة ولم تنسيه سنوات الغربة لتحصيله العلمي رفاقه من اللاعبين ولا حاجة نادية للدعم في سنوات الغربة كما هو الحال للشيخ طارق الحالمي الرجل الخلوق والذي كان مكسبآ للطليعة ولابنائه وقدوة للتواضع والعطاء بصمت كما هو حال لاعبنا عبدالآله وبس خلاص.
